السنة | 2025 |
---|---|
التخصص | ماجستير اللغة العربية وآدابها |
العنوان | دراسة أسلوبية لدالية المتنبي : لكل امرئ من دهره ما تعودا |
اسم المشرف الرئيسي | هاشم صالح مناع | - |
اسم المشرف المشارك | | |
اسم الطالب | أمل عبدالسلام عواد أبو صعيليك | - |
Abstract | جاءت أهمية البحث من تناوله دالية المتنبي بالدراسة الأسلوبية؛ لإماطة اللثام عن المكتنزات الجمالية التي تضمنتها القصيدة، من النواحي: الصوتية، والتركيبية، والدلالية، ضمن أداة إحصائية؛ لأنها لم تدرس كما تزمع الباحثة دراستها، ويهدف البحث إلى تتبع تحليل مستويات القصيدة: الصوتي والتركيبي، والدلالي، وتبيين الأساليب اللغوية المتنوعة في القصيدة التي تميزت من غيرها، وإظهار القيمة الجمالية في تنوع الأغراض فيها. واتبعت الدراسة المنهج الأسلوبي القائم على الوصف والتحليل والإحصاء؛ فجاءت الدراسة مقسمة إلى: مقدمة، وثلاثة فصول، وأردفت بخاتمة، ونتائج مهمة، من أهمها: أولًا: مصطلح الأسلوبية عالمي لغوي تعددت مفاهيمه عند العرب والغرب، وتربطه وشائج متعددة بعلوم اللغة والبلاغة والنقد، ويعد وسيلة؛ لإيقاد الجذوة الخامدة للنصوص الأدبية، وإيقاظها من سباتها العميق. ثانيًا: إن تآزر مستويي الموسيقا بنوعيها: الداخلية، والخارجية يفتح أمام الشاعر فضاءاتٍ واسعةً؛ للتعبير عن أغراضه النفسية والوجدانية؛ لتتماشى من الغرض العام للقصيدة، وتسهم في الإفصاح عنه. ثالثًا: الأسلوبية التركيبية المتمثلة في دلالات التقديم والتأخير، وأزمنة الأفعال، وصور الفاعل، وحروف الجر، كانت شاهدًا على المقاصد الدلالية التي فتحت أبواب التأويل على مصراعيها أمام متلقي القصيدة؛ حتى يتذوق النص بدلالاته الإيحائية. رابعًا: الإنشاء الطلبي بأساليبه، والتشبيهات والاستعارات، وبعض المحسنات البديعية، والحقول الدلالية، تتآزر فيما بينها؛ لتكشف عن بواطن القصيدة التي لم تذكر صراحة. الكلمات المفتاحية: دالية المتنبي، الأسلوبية، الأسلوبية الصوتية، الأسلوبية التركيبية، الأسلوبية الدلالية. |
الأبحاث المستلة |